المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١١

عندما يكون المثقف العربي مومساً!

صورة
عندما يكون المثقف العربي مومساً! لطالما كان الإعلام اليهودي في المقدمة وفي خدمة القضية الصهيونية العالمية الأولى ألا وهي دولة الكيان الإسرائيلي ، وتفنن بخدمتها إعلاميا لمدى علمه وطول نظرة بالسلطة الرابعة والتي سوف تكسبهم جولة من جولات الصراع على مدى عقود من دون أي منافس لها ، ناهيك عن بقية وسائل الإعلام الأخرى والتي (أصاب العلام بها) وهي ليست أي وسيلة بل من اعرق البرامج و المجلات في الولايات المتحدة الامريكية والتي تمت السيطرة عليها من خلال مثقفين اسرائيليين و اطباء وعلماء وصانعي الرأيي الامريكي بامتياز ، فهناك أعمدة لكتاب مشهورين يسيطر عليهم اللوبي الاسرائيلي – الأمريكي ومؤسسة ايباك الصهيونية IAPAC فعلى سبيل المثال يكفى عمود اسبوعي في جريدة نيويورك تايمز احدى اعرق واقدم الصحف الامريكية في قضية الاستيطان والدفاع عنة ليغير ملامح الرأي السائد في الولايات المتحدة و يهز صانعي القرار فيها لصالحهم لمعرفة الناس بشكل عام مدى عراقة و مصداقية هذه الصحف. و بتعريج بسيط على هولييود و بنظرة خاطفة على الافلام التي انتجها اضخم واقوى منتجين هوليوود - اليهود طبعاً - ابتداءً من قائمة تشاندلر Schind